تعليقاتى
جيدة الا هذا البيت
عبثا باقول واقرا في سورة عبس
فقراءة القران ليست أبدا عبثا
أنا أتعجب ممن ينتقد الشيخ يعقوب ، ولم يجرؤ واحد أن ينتقد الكنيسة التي وقفت بكل كيانها ومالها و قنواتها الساويرسية بالترغيب تارة و بالاستجداء تارة أخرى لتقنع الناس أن يقولوا (لا) ومع ذلك راحت جهودهم هباء منثورا ، رغم أن الكنيسة كيان ديني و ليست كيان سياسي ورغم أن عقيدة الكنيسة تمنعها من التدخل في السياسة (دع ما لقيصر لقيصر وما لله لله) ومع ذلك خالفت الكنيسة تعاليم دينها و تدخلت في السياسة بكل قوتها ... ومع ذلك لم ينتقدها أحد على الأقل من باب مخالفتها لتعاليم دينها
ولأنهم صدموا بنتيجة الاستفتاء الذي جاء مغايرا لما يريدون جلسوا ينتظرون اي هفوة من أصحاب الـ 77% ، رغم أننا نرى من يفوز في الانتخابات يملأ الكون ضجيجا و طبلا و زمرا و لا ننصحه بالكف عن الطبل و الزمر مراعاة لمشاعر من لم يفز في الانتخابات
ان هذا الاستفتاء الذي تم على جزء صغير من 9 مواد دخلت ضمن اعلان دستوري كشف هذا الاستفتاء عورات و سوءات وأحقاد كثيرين ممن يتشدقون بالديمقراطية وادعاءاتهم الباطلة بالخوف من الفتنة ، انما كان خوفهم على أنهم لن يكونوا مستقبلا في صدر المشهد و في بؤرة الأحداث كما اعتادوا سابقا
تحياتي
مهندس أمين عبدالهادي
http://voices.washingtonpost.com/postpartisan/2011/03/egypt_protest_ahmed_maher.html
شكرا جزيلا علي كلامكم وشعوركم الطيب وعلي إهتمامكم وتشجيعكم الدائم الذي أعتبره وسام غالي جدا علي صدري ونأسف علي الغياب الذي لن يتكرر بإذن الله وأكرر شكري الكبير لكم وأنا دائما أفتخر بمعاونتكم لي وتشجيعكم الدائم لي وشكرا
شعر رااااااااااااااااااااااااااااااااااائع بجد فيه اسمى معانى الحب والرقة والرومانسية وفيه فكرة جديدة مبتكرة وجميلة ايضا
ودايما لأحسن ان شاء الله
وصلت مسيرة تضم ما يقرب من 150 متظاهرا من ماسبيرو إلى ميدان التحرير، تطالب بالمحاكمة العاجلة للرئيس السابق محمد حسنى مبارك وأعوانه من ذكريا عزمى وفتحى سرور وغيرهم.
كما طالبوا بضرورة تقديم تعويضات لأهالى شهداء ثورة 25 يناير، وضرورة تطهير الإعلام الفاسد، وردد المتظاهرون هتافات "الميدان الميدان.. الثورة راجعة للميدان"، "الشعب يريد محاكمة مبارك".
وحسبما أكد أحد المتظاهرين لـ"اليوم السابع" إنهم سيعتصمون بالميدان لحين اتخاذ القرارات العاجلة لمحاكمة مبارك.
رغم طول الغياب علينا بأشعارك امتعتنا كثيرا فى هذا الشعر الجميل المليئ بالرومانسية الحالمة وفيه فكرة جديدة جميلة جدا
ونرجو عدم الغياب بعد ذلك
بارك اللة لك





الله ما أروعك
أمين عبدالهادي