تعليقاتى

انا الاتصلتك بيك النهارده يامحمد
كانت مباراة جيدة للفريق الابيض ولكن الكابتن ابراهيم هو الذى اشعل الاستاد
قبل انتهاء المباراه بحوالى ثلاث دقائق ...
والجمهور كان فى هماجية كبيرة ...
كريمة
صديقي المحترم اشكرك على تواصلك.وعن سؤالك فانا ارى ان سؤالك قد حمل الاجابة، فمن الذي يرفض اعلاما يبث كما تقول روح الدين السمح الحقيقي وحب الوطن؟ سمه اعلاما دينيا او وطنيا لن نختلف، فالمهم ان يجمع الامة ولا يفرق بين مصري ومصري، والا يكون اعلاما ـ حاشى لله ـ يفرق ولا يكرس للطائفية.وان يكون داعيا الى الحق بالحسنى بسماحتنا التي تعكس عمق حضارتنا وتساح ديننا العظيم. اكرر شكري واحترامي لسؤالك.
السلام عليكم اخة الكريم سؤال من فضلك ؟
ما راي حضرتك فى الاعلام الدينى الحالى والذى يبث فى الامة روح الدين السمح الحقيقى وحب الوطن
هل هناك " طرق للتواصل / تقديم الخدمات " أخري ؟
مع شكري
محمود مصطفي
مع مكانى المكان مكانك
انا شايف انو كلام جميل بس عايزين ننفذه
هذا الموضوع يمكن أن يجلب الكثير من الجدل، لن أبدى إعجابى بالأفكار المطروحة فى المقال لأن شهادتى مجروحة كرجل، و لكننى سألقى اللوم على الرجال لأنهم السبب فى فيما تضطررن إليه بعض النساء فى منافسة الرجل و القيام ببعض أو كل أعمال الرجال. أنا متأكد كرجل أن إذا وثقت إمرأتى فى كزوج و رجل مخلص لها و متحمل مسئولياتى تجاهها و تجاه أسرتى و منزلى و كمسئول عن مستقبل عائلتى و توفير الأمن و الحياة الكريمة لهم، أنا متأكد أن إذا وثقت زوجتى فى ذلك ووجدتنى أكرس حياتى من أجل واجباتى، ساعتها ستستسلم إلى دورها الأنثوى الرائع و ستقوم برعاية أولادها و زوجها بل و سيتوسع دورها الراعى و التنموى إلى نطاق أوسع و هو الأهل و الجيران، بل و المجتمع بأكمله.
خلق الله المرأة كائنا عطاءا يحب النماء و الإستقرار و يجمع الشمل و يخلق المستقبل، فلا يجب أن نحرم من هذه الهبات و علينا أن نحمى النساء من التحول إلى رجالا بأن يكون الرجال رجالا.
كان جدي و أبي رحمهما الله و هم من قداماء أعضاء النقابة يشكرون في
1- السيد عبدالله حسن - الوفدي
2- السيد نعيم مسئول القبض
أين هما الأن
أبن التطبيقيي مصطفي أبو زيد