تعليقاتى
يجب ان نتقدم بخالص الشكر لكل من ساهم فى ان يتحقق هدا الحلم و ان يكتب له بان يرى النور و اخص السيد الاستاد الدكتور / محمد فتحى عثمان - رئيس الهيئة - لانه كان اكثر منا تحمسا و كان اكثر من دعى الى ضرورة تنفيد المبنى باى صور من الاشكال و اوامره الرشيدة بتوفير التمويل لتنفيد المبنى مرحليا نظرا لكبر حجم التمويل و مشاركاته الايجابية فى ادق تفاصيل المبنى بما لديه من حس راقى و رؤيا من خلال خبراته ... حتى ان الارتفاع المزدوج الدى اشار اليه السادة المهندسون بالفيلم التسجيلى هى فكرة أ.د. محمد فتحى و كدلك توزيع الادوار و طريقة الانسيابية الحركية فى حركات العاملين داخل الهيئة و نسق قاعات الاجتماعات
و لا ستوجب ان نتقدم له بالشكر ... لانه اول من حمل على عاتقه ضرورة الانتهاء من المبنى و هو من سعى اليه و سيادته من تبنى فكرة التنفيد المرحلى بقدر ما هو متاح من تمويل و التى كانت اكبر و اهم الاسباب فى ان يرى المبنى النور ..
و لاشك ان سيادته لفى أشد الفخر مما تحقق و من ان جهد سيادته لم يضع هباءا و فى طريقه لان يرى النور .
كما لا ننسى ما حمله على عاتقه د. خالد الحسنى - رئيس الادارة المركزية للشئون المالية و الاخوة الزملاء المعاونون لسيادته فى توفير التمويل و انهاء اجراءات الطرح منهم على سبيل الدكر و ليس الحصر الاستاد اشرف صلاح مدير عام التخطيط حاليا و السيد الاستاد عاطف كرم الله مدير عام الشئون التجارية و السيدة المحاسبة منى علوى المراقب المالى .
كما لا ننسى من قدموا جهدهم لتوفير الارض و تخصيصها للبناء نخص بالدكر الاستاد الدكتور عزت عواض و السيد المحاسب جورج ميشيل راغب و السيد المحاسب اشرف صلاح و السيد المحاسب يوسف السيد و السيد المحاسب هشام صلاح
انه بلا شك عمل سيفتخربه كل من شارك فيه لانه حقق طموحات ابناء الهيئة و ابناء قطاع الصيد فى أن يكون لهم مبنى لهم صنعته ايديهم و امتلكوه
و اعتدر عن حرف د الدى انتقص الى النقطة لخلل بنسخة الويندز لدى
و يارب يتمم لنا المبنى على الخير و ان يتحقق حلم استادنا الاستاد الدكتور محمد فتحى و ننتقل للمبنى قبل نهايات عام 2012 ان شاء الله
مشكولر
موضوع شيق .. سلمت يمنـآك
عوآفي
اللهم صل وسلم على سيدنا محمد.
كلمات من القلب الى القلب.
لالالالالالالالالالالالالالالالالالالالا لالالالالالالالالالالالالالا
انا ليست فل من الفلول.
بجد تصميم رائع.
كلمات رائعة.
عن الصداقة
ما يحدث الآن في علم الآثار
التأنق ليس الهندام المتناسق والألوان البراقة الزاهية، إنما هو الفكر المستنير وما يطرحه من أفكار جريئة وحرة.. ومغزاها رسالة تربوية وفكرية سامية تخاطب العقل لا الجيوب أو الأجساد، لدي ثقة كبيرة جداً أننا نتفق أن الذين ينادون بالتمسك بأفكارهم القديمة غير المنهجية، هم يخافون عليها لأنها هشة لا تستطيع أن تقف أمام الطرح العلمي والعملي المستنير الذي يقوم على إمعان العقل في التفكير والتحليل وإيجاد أركان علمية للفرضيات والوصول إلى نتائج أقرب ما تكون إلى الصحة أو الترجيح الصحيح، هذا هو المنهج الذي نحترمه وسيأتي متخصص معاصر وليس مجتهد وكذلك في المستقبل يستخدم منهج علمي متطور قد يصل من خلاله إلى نقد أفكارنا أو تعديلها أو الإضافة إليها واستكمالها من حيث انتهينا لتواكب التطور الحداثي في عصره، ولكل لهذا فأصحاب الأفكار العتيقة والصلبة التي تعد لديهم من المقدسات، إنهم يقلقون ويصيبهم احمرار في عيونهم من طرح منهج علمي متطور يناقش مسلماتهم، هذا ما يحدث الآن في علم الآثار.